هذا الكتاب هو دليلك العملي لفهم عالم الإرشاد والتطوير المهني، حيث يضع بين يديك المفاهيم الأساسية، والمهارات الضرورية، والأدوات الفعالة التي يحتاجها أي شخص يرغب في أن يصبح مرشداً مهنياً ناجحاً. ستتعرف من خلال صفحاته على أهمية الإرشاد المهني في دعم الأفراد لاختيار مسارات عمل مناسبة، وكيفية تطوير خطط مهنية واقعية تتماشى مع سوق العمل المتغير.
يقدم الكتاب أيضاً استراتيجيات للتعامل مع التحديات التي يواجهها الباحثون عن عمل أو الراغبون في تغيير مسارهم الوظيفي، بالإضافة إلى أمثلة وتطبيقات عملية تساعدك على تطبيق ما تتعلمه خطوة بخطوة. سواء كنت طالباً، متخصصاً في الموارد البشرية، أو شخصاً يسعى إلى بناء مسار مهني في مجال الاستشارات والإرشاد، فإن هذا الدليل يمنحك رؤية واضحة للانطلاق بثقة في هذا المجال الحيوي.
يُعد التصنيف السعودي للمستويات والتخصصات التعليمية مرجعاً وطنياً شاملاً يهدف إلى توحيد وتطوير التصنيفات التعليمية في المملكة العربية السعودية بما يتوافق مع المعايير الدولية، مع مراعاة الخصوصية الوطنية واحتياجات سوق العمل المحلي. يتضمن الكتاب إطاراً تنظيمياً يسهّل عملية تصنيف البرامج التعليمية والتخصصات الأكاديمية والمستويات الدراسية، مما يعزز من جودة البيانات الإحصائية ويخدم صانعي القرار، والجهات التعليمية، والباحثين.
وقد أُنجز هذا العمل من خلال فريق متخصص من الخبراء والأكاديميين، حيث تولى د. ياسر بكار مهمة رئيس فريق التحرير، مشرفاً على صياغة المحتوى وتدقيقه وضمان توافقه مع الأهداف الإستراتيجية، ما أسهم في إخراج نسخة موثوقة ودقيقة تعكس أفضل الممارسات العالمية في مجال التصنيفات التعليمية.
هذا الكتيب هو دليل موجز يهدف إلى مساعدة الطلاب والخريجين والمهتمين بالتطوير المهني على التعرف إلى التخصصات الأكاديمية والدبلومات التدريبية الأكثر انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
يستعرض الكتيب المجالات الواعدة في سوق العمل السعودي مثل: الذكاء الاصطناعي، السياحة، الطاقة المتجددة، الأمن السيبراني، اللوجستيات، إدارة الأعمال، والرعاية الصحية، مع تسليط الضوء على فرص التوظيف المستقبلية والمسارات التعليمية المساندة لها.
ويقدم أيضًا إرشادات عملية لاختيار التخصص المناسب، ونماذج لبرامج تدريبية وشهادات مهنية معتمدة محليًا وعالميًا، بما يساعد القارئ على بناء مسار مهني واعد يتماشى مع التحولات الاقتصادية والتنموية الكبرى التي تشهدها المملكة.
يقدّم هذا الكتاب رؤية عملية وعلمية لمساعدة الشباب على الاندماج في سوق العمل المعاصر الذي يتسم بالمنافسة السريعة والتطور المستمر. يناقش الكتاب أبرز التحديات التي تواجه الخريجين والباحثين عن عمل، مثل نقص الخبرة، المهارات غير الملائمة، وضعف الإرشاد المهني، ثم يطرح حلولاً عملية مثل التدريب العملي، تطوير المهارات الناعمة والتقنية، بناء السيرة الذاتية الاحترافية، والاستفادة من شبكات العلاقات.
كما يعرض نماذج ناجحة وتجارب ملهمة لشباب استطاعوا تجاوز العقبات وتحقيق إنجازات مهنية، إضافة إلى إرشادات موجهة للجامعات وأصحاب الأعمال والحكومات لتوفير بيئة أكثر دعمًا وفرصًا عادلة.
هذا الكتاب ليس فقط للشباب الباحثين عن عمل، بل أيضًا للمعلمين، المستشارين، وصنّاع القرار الراغبين في بناء مستقبل أكثر استدامة عبر تمكين الجيل الجديد.
كتاب “كيف تجهز إنجلترا أبناءها لسوق العمل؟” يتناول التجربة البريطانية في إعداد الأجيال الشابة للاندماج بفاعلية في سوق العمل، من خلال التركيز على التعليم، التدريب المهني، وتنمية المهارات الحياتية.
يعرض الكتاب السياسات التعليمية والمبادرات الحكومية التي تهدف إلى ربط المناهج الدراسية باحتياجات سوق العمل، مثل تعزيز التعليم التقني والمهني، وتشجيع التدريب العملي (Apprenticeships)، بالإضافة إلى الاهتمام بمهارات القرن الحادي والعشرين كالتفكير النقدي، التواصل، والعمل الجماعي.
كما يناقش دور المدارس، الجامعات، والشركات في خلق شراكات تساعد الشباب على الانتقال السلس من مقاعد الدراسة إلى بيئة العمل، ويقارن بين التجربة الإنجليزية وتجارب دول أخرى.
الكتاب يقدم خلاصة مفيدة لصناع القرار، أولياء الأمور، والمعلمين الذين يسعون لفهم العلاقة بين التعليم والتنمية الاقتصادية، وكيف يمكن تبني ممارسات ناجحة تعزز فرص الشباب في الحصول على وظائف مناسبة.
يقدّم هذا الكتاب رؤية عملية وعلمية لمساعدة الشباب على الاندماج في سوق العمل المعاصر الذي يتسم بالمنافسة السريعة والتطور المستمر. يناقش الكتاب أبرز التحديات التي تواجه الخريجين والباحثين عن عمل، مثل نقص الخبرة، المهارات غير الملائمة، وضعف الإرشاد المهني، ثم يطرح حلولاً عملية مثل التدريب العملي، تطوير المهارات الناعمة والتقنية، بناء السيرة الذاتية الاحترافية، والاستفادة من شبكات العلاقات.
كما يعرض نماذج ناجحة وتجارب ملهمة لشباب استطاعوا تجاوز العقبات وتحقيق إنجازات مهنية، إضافة إلى إرشادات موجهة للجامعات وأصحاب الأعمال والحكومات لتوفير بيئة أكثر دعمًا وفرصًا عادلة.
هذا الكتاب ليس فقط للشباب الباحثين عن عمل، بل أيضًا للمعلمين، المستشارين، وصنّاع القرار الراغبين في بناء مستقبل أكثر استدامة عبر تمكين الجيل الجديد.
كتاب “كيف نجهز أبنائنا للمستقبل” هو دليل تربوي يركز على إعداد الأجيال القادمة لمواجهة تحديات عالم سريع التغير. يتناول الكتاب الأساليب الحديثة في التربية وتنمية المهارات الحياتية التي يحتاجها الأبناء، مثل التفكير النقدي، الإبداع، الذكاء العاطفي، مهارات التواصل، والقدرة على التكيف مع التكنولوجيا والتحولات الاجتماعية.
كما يسلط الضوء على دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في بناء شخصية متوازنة قادرة على التعلم المستمر، واتخاذ القرارات، وتحمل المسؤولية. ويقدم للآباء والمربين استراتيجيات عملية تساعدهم في تعزيز القيم، غرس روح المبادرة، وتنمية الثقة بالنفس لدى الأبناء، بما يضمن لهم مستقبلاً أكثر استقرارًا ونجاحًا.
